صلاة الغُفيلة
صلاة الغُفيلة
هي من الصلوات المستحبة وهي ركعتان و وقتها بين العشائين ،
وتعرف هذه الصلاة أيضا بركعتي الغفلة و ركعتي ساعة الغفلة .
أما سبب تسميتها بالغفيلة فيعود إلى أن وقت هذه الصلاة هو
ما بين المغرب و العشاء و هذا الوقت يسمى بساعة الغفلة فسميت هاتان الركعتان باسم الوقت المخصص لها
والبعض يقول سميت صلاة الغفيلة بهذا الإسم لأن الناس يغفلون عن صلاتها
كيفيتها
وتُصلّي الغُفيلة بين المغرب والعشاء وهي ركعتان..
تقرأ بعد الحمد في الاولى
: ((و ذَا النُّونِ اِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ اَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلَماتِ اَنْ لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَكَ اِنّي كُنْتُ مِنَ الظّالِمينَ فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنينَ))
وفي الثّانية ( بعد الحمد ) :
(( وَعِنْدَهُ مِفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها اِلاّ هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَّرِ وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَة اِلاّ يَعْلَمُها وَلا حَبَّة في ظُلِماتِ الاَْرْضِ وَلا رَطْب وَلا يابِس اِلاّ فِي كِتاب مُبين))
ثمّ تأخذ يديك للقنُوت
وتقول : اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ بِمَفاتِحِ الْغَْيِبِ الَّتي لا يَعْلَمُها اِلاّ اَنْتَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاَنْ تَفْعَلَ بي كَذا وَكَذا وتذكر حاجتك عوض هذه الكلمة
ثمّ تقول : اَللّـهُمَّ اَنْتَ وَلِيُّ نِعْمَتي وَالْقادِرُ عَلى طَلِبَتي تَعْلَمُ حاجَتي فَأَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِهِ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمُ السَّلامُ لَمّا قَضَيْتَها لي وتسأل حاجتك
فقد روي انّ من أتى بهذه الصّلاة وسأل الله حاجته أعطاه
وقد ورد انها تورث دار الكرامة ودار السلام
وهي الجنة
صلاة الغُفيلة
هي من الصلوات المستحبة وهي ركعتان و وقتها بين العشائين ،
وتعرف هذه الصلاة أيضا بركعتي الغفلة و ركعتي ساعة الغفلة .
أما سبب تسميتها بالغفيلة فيعود إلى أن وقت هذه الصلاة هو
ما بين المغرب و العشاء و هذا الوقت يسمى بساعة الغفلة فسميت هاتان الركعتان باسم الوقت المخصص لها
والبعض يقول سميت صلاة الغفيلة بهذا الإسم لأن الناس يغفلون عن صلاتها
كيفيتها
وتُصلّي الغُفيلة بين المغرب والعشاء وهي ركعتان..
تقرأ بعد الحمد في الاولى
: ((و ذَا النُّونِ اِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ اَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلَماتِ اَنْ لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَكَ اِنّي كُنْتُ مِنَ الظّالِمينَ فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنينَ))
وفي الثّانية ( بعد الحمد ) :
(( وَعِنْدَهُ مِفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها اِلاّ هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَّرِ وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَة اِلاّ يَعْلَمُها وَلا حَبَّة في ظُلِماتِ الاَْرْضِ وَلا رَطْب وَلا يابِس اِلاّ فِي كِتاب مُبين))
ثمّ تأخذ يديك للقنُوت
وتقول : اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ بِمَفاتِحِ الْغَْيِبِ الَّتي لا يَعْلَمُها اِلاّ اَنْتَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاَنْ تَفْعَلَ بي كَذا وَكَذا وتذكر حاجتك عوض هذه الكلمة
ثمّ تقول : اَللّـهُمَّ اَنْتَ وَلِيُّ نِعْمَتي وَالْقادِرُ عَلى طَلِبَتي تَعْلَمُ حاجَتي فَأَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِهِ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمُ السَّلامُ لَمّا قَضَيْتَها لي وتسأل حاجتك
فقد روي انّ من أتى بهذه الصّلاة وسأل الله حاجته أعطاه
وقد ورد انها تورث دار الكرامة ودار السلام
وهي الجنة