وفي فتواه قال الأحمد إن الشركة تعتبرالأقوى من بين شركات الاتصالات في تبني مشروع إفساد المرأة باختلاطها بالرجال وهي سافرة متبرجة.
من جانبه قال الشيخ البراك في فتواه إنه لا ينبغي الاستفادة من خدمات الشركة لأن ذلك عماد قيامها وبقائها وربحها.
وأضاف معلوم أنها بإباحتها اختلاط الرجال بالنساء تكون أداة نشر للفساد، فالواجب على مؤسسي الشركة والمساهمين فيها أن يتقوا الله ولا يجعلوا الربح المادي غايتهم يتوصلون إليه بكل طريق .
يذكر أن عمليات الاكتتاب في شركة اتحاد عذيب ، الفائزة بالرخصة الثانية لتشغيل الهاتف الثابت في السعودية ، شهدت ركودا وإقبالا ضعيفا من المواطنين .