وأشارت الدراسة أن الآذان لا تتغير حتى عمر الستين. وقال الباحث في علم الأعراق البشرية روما بوركايت "وجدنا أن حجم وشكل الأذن الخارجية يختلف من شخص لآخر، حتى وإن كانوا أقرباء، كما وأن أذني الشخص نفسه تختلفان أيضاً".
وذكر ان الدراسة التي قد تسهّل نتائجها عملية تحديد المجرمين اجريت على أكثر من ألف شخص.