وأوضح "يونغوث ايواتانانوسن" الذي يعمل في مجال الفنادق أنه "على الرغم من تعرض المنطقة لفيضانات هذا العام وارتفاع أسعار المواد الغذائية، فقد أقمنا الوليمة وسنستمر في إقامة تلك الوليمة".
ويعتقد السكان المحليون أن تقديم الطعام للقردة أشهر سكان البلدة سيؤدي إلى الازدهار والحظ الحسن.