وقال الباحث المسؤول عن الدراسة ستيف لي إن "هذا الخطر الأكبر عند الأطفال الذين يعانون من قصور الانتباه وفرط الحركة ينطبق على الذكور والإناث على حد سواء"، مضيفاً أن "الخطر الأكبر للتعرض للإدمان خلال المراهقة والرشد يتضمن الإدمان على النيكوتين والكحول والماريجوانا والكوكايين ومواد أخرى".
وقد حلل لي وزملاؤه 27 دراسة طويلة الأمد شملت 4100 طفل يعانون من هذا المرض السلوكي و6800 آخرين غير مصابين به، ووجدوا أن الأطفال المصابين بقصور الانتباه وفرط الحركة كانوا عرضة أكثر لخطر الإدمان وعدم القدرة على الإقلاع عن المادة التي يدمنون عليها.