وأكدت بيالستوك أن الأشخاص الذين يتحدثون أكثر من لغة، تشخص حالتهم بمرض الزهايمر بعد 4.3 أعوام، وتظهر لديهم أعراض المرض بعد 5.1 أعوام، مقارنة بالمرضى الذين يتحدثون لغة واحدة.
وترى الباحثة أنه كلما زاد تعلم الشخص وممارسته للغة، كلما ساهم ذلك في تحسين كفاءة المخ.
وتتابع"حتى لو بدأت تعلم اللغة في سن الأربعين أو الخمسين أو الستين، فليس من المتوقع أن تكون متحدثاً جيداً لها، إلا أنك سوف تحافظ على نشاطك العقلي ومخزونك المعرفي".