ويتم المشروع بالتعاون بين جامعة أوزاكا، وشركة الاتصالات المحمولة اليابانية "إن تي تي دو كو مو" وعدد من المعاهد المتخصصة الأخرى.
ويأمل المطورون في إنتاج نسخة تجارية من الهاتف الجديد في غضون 5 سنوات، وذلك عبر تزويده بوظائف التعرف على الصور والأصوات.
وبالرغم من أن جسد الجهاز الجديد يماثل هيئة الجسد الآدمي، لكن التصميم غير واضح المعالم، بحيث يمكن رؤيته كذكر أو أنثى أو شاب أو كهل.