وفي التجربة الإكلينيكية تمكن الباحثون من اعداد لقاحات فردية لـ43 مريضا باستخدام أنسجة ورم المخ والخلايا المتشجرة لكل مريض، والتي تشكل جزءاً من الجهاز المناعي.
إلا أن هذا لا يعني أن أي مريض بالأورام الإسفنجية بالمخ يمكن أن ينجح معه هذا اللقاح، فهناك مرضى يكون الورم متوغل بعمق في المخ أو يكون متقدم جداً، بحيث أصبح مستعصيا على الجراحة وهو الأمر الذي قد يغطي ما يقرب من نصف المرضى.