ونشر المدعي من خلال محاميه مجموعة مراسلات الكترونية تبين على ما يفترض انه ورئيس فايسبوك التنفيذي بحثوا فيها خلال الفترة الواقعة بين 2003 - 2004 قضايا مختلفة تتعلق بـ " فايس بوك".
وزعم سيلغيا في المحكمة انه دفع الى زوكربيرغ 1000 دولار بموجب عقد العمل الموقع بينهما، ثم كلفه بالعمل على مشروع اسمه "ذي فايسبوك" أو "ذي بايجبوك"، استثمر فيه سيلغيا 1000 دولا