فالآذان ترتفع بشكل رأسي استنفاري إذا كان الشخص متوترا أو مركزا بينما تتسطح إذا كان الشخص مسترخيا.
وفي حالة مثل تلك الأنشطة التي يكون فيها الشخص مسترخيا ومركزا في ذات الوقت أثناء قراءة كتاب أو ممارسة لعبة ما تدور الآذان حول نفسها بحركة دائرية وحين ينخفض نشاط المخ تتدلى بخفة الى الخلف والأمام.
اذ يجري العلماء في شتى أنحاء العالم تجارب معملية للسيطرة على الأعصاب في مسعى لمساعدة المقعدين وضحايا عرض الانغلاق حين لا يستطيع المريض التحرك أو التواصل لكن مخترعي نيوكوميمي في شركة اسمها نيوروساينس يريدون إضفاء بعض المتعة على الأمر.