ووجد الباحثان "وجود 3 هوات كبيرة بين ولادات الجنسين، الأولى في أوروبا وأميركا بين الأعوام 1964 و1975 ،حيث كانت نتيجة اختبارات القنابل الذرية زيادة عدد ولادات الذكور مقابل الإناث".
وسجلت الهوة الثانية في أوروبا في العام 1987 إثر حادث تشرنوبيل، وكانت النتيجة "زيادة ولادات الذكور في أوروبا وليس في أميركا".
أما الهوة الثالثة فتتعلق بالمقيمين بجوار المنشآت النووية، حيث "ارتفعت نسبة تباين الولادات في ألمانيا وسويسرا خلال الفترات التي كانت تعمل فيها المنشآت".
وقال الباحثان "ان نتائج دراستهما تشير إلى وجود علاقة سببية بين التعرض للأشعة النووية والتباين الجنسي عند البشر".