الباحثون في معهد "جايمس هوتون" قالوا: إنه سيمكن المزارعين من تعزيز إنتاج البطاطا وزرع أنواع محسّنة أكثر وبوقت أسرع، وتحتوي على كمية أكبر من المواد الغذائية وتقاوم الأمراض والحشرات.
البروفيسور غيان غوردون الذي شارك في الدراسة أقرّ أن تحاليل الخارطة الجينية قد تستغرق سنوات، وقد يتطلب إنتاج نوع جديد محسن من البطاطا نحو 10 سنوات، من خلال إضفاء تعديلات على الجينات المرتبطة بالنكهة واللون والنشاء وغيرها.