وتبيّن أيضاً أن الخطر زاد بشكل أكبر بين من سجّلت إصابات بانفصام الشخصية في عائلاتهم.
لكن الباحثين ذكروا أن الأمر ما زال بحاجة لمزيد من الدراسة للتأكد من الرابط بين إصابات الدماغ والمرض النفسي المذكور، ولبرهنة إن كانت هذه الجروح تتسبب به.
وتنتج إصابات الدماغ الرضيّة عن ضربة على الرأس أو جرح تخطى الجمجمة.
وقال العلماء إنه من المعروف أن الإصابات الدماغية تزيد خطر الإصابة بأمراض نفسية بينها اضطرابات القلق، وتغير الشخصية.
وتبيّن أن الأشخاص الذين كان لديهم قريب يعاني من الإنفصام، كانوا أكثر عرضة للإصابة به بعد المعاناة من إصابات الدماغ الرضيّة، بمرتين ونصف مقارنة بغيرهم.