وقد شرحت النتائج أن الزواج والطلاق يحدثان ما يمكن تسميته بصدمات الوزن التي زادت من نسبة زيادة الوزن الضئيلة من 7- 20 باوند للشخص تقريبا.
وتكثر نسبة حدوث زيادة الوزن لدى المتزوجات خلال السنتين الأوليين من الزواج، أما لدى الرجل فالخطورة فورية.. بعد الطلاق، وليس الزواج،لانه يحصل على فوائد صحية بعد زواجه، ويخسرها بعد طلاقه.. وبالتالي تحدث تلك الزيادة المذكورة في الوزن.