رسالة sms
من طرف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مســائكم قلوب متجمده بدون [إنصهار]
عندما يتناول شخص دواء علاجي دام سنوات [فهل يستمر مفعول الدواء كسابق]
بالطبع [لا] فالجسم أعتاد ع هذا الدواء وتبرمج عليه فيقل مفعوله
حتى يتناول نوع آخر [ليؤثر به]
عندما يُنعت الأنسان بأقسى الألقاب وبكل مره يبكي [يتألم ويتذمر]
وتمر السنوات والكلمه مازالت مسموعه لكنها مع الزمن [تلاشى مفعولها]
عندما ينعتها زوجها [يا جاهله] وتتألم بكل مره ويزيد بنعته
حتى تصل [لأبتسامه بارده حين سماعها]
وهذه الحالات بناء على ردود فعل سلبيه تؤدي ألى [التبـــلد]
بتلك الليله أتت أللي وكررت قول تلك الكلمه االلتي [كانت] تحبطني
وتجرحني وتعذبني [فابتسمت] وأقسم أني لم أشعر بها
وكأنها لم تقل شي لم يقبض قلبي ولم يضيق صدري
ولم أركض لحجرتي حتى أنفجر بالبكاء
ولكنِ [تعجبت] من ردت فعلي هذه
بقدر [مرارة] الكلمه بقدر [برودي]
هل البشر يصلوا لدرجة [اللا شعور]
لدرجة [تجمد الأحاسيس]
لدرجة [الأبتسامه البارده]
والذي زاد من تعجبي
أني بقيت [صامته] بدون أي حرف نُطقْ
أين القلب الذي يتقطع أين الصدر الذي يضيق
أين دفاعي عن نفسي أين صراخي وأين [صوتي]
كلهم شُلتْ حركتهم لم يكن [شلل نصفي] بل كان [شلل كامل]
لأحاسيسي ولساني ودفاعي
هل نصل لدرجة التبلد ؟ لدرجة تجمد بدون أنصهار؟
لدرجة غريبه
أيضاً عندما يتكرر موال قصه وكل ما رأونا ذكروها
ونبدأ بأعطاء الرأي المتمسكين بهِ
فنستاء وننتهي بقول [كلاً منا لهُ رأي]ونصمت...!
أسئله كثيره كانت تدور بذهني ومنها/
هل حصل ذلك لكم ؟ هل شعرتم [باللا شعور] ؟
هل سئمتم من ذاك الحديث حتى وصلتم للجمد والسكوت؟
[لماذا نصل لهذه المرحله؟]
لأول مره أعلم أن الأحاسيس لها حد يصلها ألى[اللا أحساس]
ولأول مره أعلم أن المشاعر تصل لدرجة [اللا مشاعر]
وأن الأنسان يصل لدرجة [إنفجار بنار متجمده لا تنصهر]
مســائكم قلوب متجمده بدون [إنصهار]
عندما يتناول شخص دواء علاجي دام سنوات [فهل يستمر مفعول الدواء كسابق]
بالطبع [لا] فالجسم أعتاد ع هذا الدواء وتبرمج عليه فيقل مفعوله
حتى يتناول نوع آخر [ليؤثر به]
عندما يُنعت الأنسان بأقسى الألقاب وبكل مره يبكي [يتألم ويتذمر]
وتمر السنوات والكلمه مازالت مسموعه لكنها مع الزمن [تلاشى مفعولها]
عندما ينعتها زوجها [يا جاهله] وتتألم بكل مره ويزيد بنعته
حتى تصل [لأبتسامه بارده حين سماعها]
وهذه الحالات بناء على ردود فعل سلبيه تؤدي ألى [التبـــلد]
بتلك الليله أتت أللي وكررت قول تلك الكلمه االلتي [كانت] تحبطني
وتجرحني وتعذبني [فابتسمت] وأقسم أني لم أشعر بها
وكأنها لم تقل شي لم يقبض قلبي ولم يضيق صدري
ولم أركض لحجرتي حتى أنفجر بالبكاء
ولكنِ [تعجبت] من ردت فعلي هذه
بقدر [مرارة] الكلمه بقدر [برودي]
هل البشر يصلوا لدرجة [اللا شعور]
لدرجة [تجمد الأحاسيس]
لدرجة [الأبتسامه البارده]
والذي زاد من تعجبي
أني بقيت [صامته] بدون أي حرف نُطقْ
أين القلب الذي يتقطع أين الصدر الذي يضيق
أين دفاعي عن نفسي أين صراخي وأين [صوتي]
كلهم شُلتْ حركتهم لم يكن [شلل نصفي] بل كان [شلل كامل]
لأحاسيسي ولساني ودفاعي
هل نصل لدرجة التبلد ؟ لدرجة تجمد بدون أنصهار؟
لدرجة غريبه
أيضاً عندما يتكرر موال قصه وكل ما رأونا ذكروها
ونبدأ بأعطاء الرأي المتمسكين بهِ
فنستاء وننتهي بقول [كلاً منا لهُ رأي]ونصمت...!
أسئله كثيره كانت تدور بذهني ومنها/
هل حصل ذلك لكم ؟ هل شعرتم [باللا شعور] ؟
هل سئمتم من ذاك الحديث حتى وصلتم للجمد والسكوت؟
[لماذا نصل لهذه المرحله؟]
لأول مره أعلم أن الأحاسيس لها حد يصلها ألى[اللا أحساس]
ولأول مره أعلم أن المشاعر تصل لدرجة [اللا مشاعر]
وأن الأنسان يصل لدرجة [إنفجار بنار متجمده لا تنصهر]
