[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل شعرتَ يوما .. بأن الحالة التي تعيشها في الواقع .. مختلفة تماما بروعتها ورفعتها عن الحالة التي في مخيلتك وتتمنى لو تعيشها ؟؟
إن كان الجواب لا ... فهنيئا لك كونك في طريق العظماء ...
وإن كان الجواب نعم ... فأهنئك أيضا ! للشعور الجميل الذي تحمله في نفسك
.. إذ أن الفرصة ما زالت متاحة بأن يغدو حلمك حقيقة ... وفي نفس الوقت
أعاتبك لخوفي أن يأتي ذلك اليوم وتضيع الفرصة .. لأن صاحبها - أطال الله في
عمره - توارى في دار الآخرة ...
إذاً فلكلٍّ منا في حياته صورَتان ... الأولى تلك التي نعيشها الآن ...
والأخرى تلك التي نتمنى لو نعيشها ... والآثار جميعها من مشاعر جميلة ورفعة
وخلود ووو لا تترتب إلا على الأولى لأنها الحقيقة ... أما عند العظماء منا
... فالصورة واحدة ... لأنهم عاشوا كما أحبوا أن يعيشوا ...
الرسالة : لعلك لاحظت العنوان المشترك في سيرة جميع العظماء : بأنهم عاشوا كما أحبوا أن يعيشوا ...
ونحنُ ... إلى متى سنحيا ونموت على غير ما نحب أن نعيش ... ونبقى في حضون الأحلام .. نتمنى لو نعيش مثلما نحب .
هل شعرتَ يوما .. بأن الحالة التي تعيشها في الواقع .. مختلفة تماما بروعتها ورفعتها عن الحالة التي في مخيلتك وتتمنى لو تعيشها ؟؟
إن كان الجواب لا ... فهنيئا لك كونك في طريق العظماء ...
وإن كان الجواب نعم ... فأهنئك أيضا ! للشعور الجميل الذي تحمله في نفسك
.. إذ أن الفرصة ما زالت متاحة بأن يغدو حلمك حقيقة ... وفي نفس الوقت
أعاتبك لخوفي أن يأتي ذلك اليوم وتضيع الفرصة .. لأن صاحبها - أطال الله في
عمره - توارى في دار الآخرة ...
إذاً فلكلٍّ منا في حياته صورَتان ... الأولى تلك التي نعيشها الآن ...
والأخرى تلك التي نتمنى لو نعيشها ... والآثار جميعها من مشاعر جميلة ورفعة
وخلود ووو لا تترتب إلا على الأولى لأنها الحقيقة ... أما عند العظماء منا
... فالصورة واحدة ... لأنهم عاشوا كما أحبوا أن يعيشوا ...
الرسالة : لعلك لاحظت العنوان المشترك في سيرة جميع العظماء : بأنهم عاشوا كما أحبوا أن يعيشوا ...
ونحنُ ... إلى متى سنحيا ونموت على غير ما نحب أن نعيش ... ونبقى في حضون الأحلام .. نتمنى لو نعيش مثلما نحب .