وقال الباحثون إن" أداء المهام التي تحفز الدماغ قد يغيّر إنتاج مادة الميلاتونين، وهو هرمون ينتجه الجسم خلال النوم، ويضر ذلك بنوعية النوم".
وشملت الدراسة 18 ألف مراهق، قيّمت أعراض القلق والاكتئاب وأفكار الانتحار وإيذاء النفس لديهم.
وسئل المشاركون أيضاً عن فترة نومهم ليلاً، وكم يتكلمون على الهاتف الخلوي بعد حلول الظلام ويبعثون بالرسائل النصية من السرير.