صدور كتاب مبادئ فن التحنيط للدكتور علاء عبد الخالق كلية
صدر للأستاذ الدكتور علاء عبد الخالق حسين التدريسي في كلية الطب البيطري بجامعة البصرة كتاب فن مبادئ التحنيط الذي يقول عنه الدكتور حسين اعتمدت في هذا الكتاب على أسس علمية متطورة في فن التحنيط والطرق الحديثة للهواة والمبتدئين بصورة مبسطة .
وأضاف ؛يتضمن الكتاب نبذة تاريخية عن التحنيط والمواد والأدوات المستعملة في مختبر التحنيط فضلا عن طرق تحنيط الطيور والزواحف والأسماك والعناية بالنماذج المحنطة وصيانتها.
وتابع الدكتور علاء ؛ الى ان مختبر التحنيط يحتاج الى مستلزمات بسيطة يمكن توفرها كما تعتبر طرق التحنيط المتبعة في العراق تقليدية . موضحا ؛ انه تم استخدام مختبر التشريح الخاص بالكلية لتحنيط بعض الحيوانات النادرة في العراق مثل حيوان الغريري (الكرطة) وحيوان ثعلب الماء وهي ألان معروضة في متحف مركز علوم البحار فضلا عن عدد كبير من الطيور المائية لبيئة الاهوار وكذلك خنزير بري كبير وهو الان في احد متاحف لندن . وعن المشاكل التي تواجه هذا الفن والذي يكاد يندثر يقول .. قلة اهتمام الجهات الأكاديمية والعلمية إضافة الى التدمير الذي لحق بالمتاحف بعد عام 2003 ونواجه صعوبة كبيرة في إعادة تاهيلها لحاجتها الى الدعم المادي والعلمي وقلة الكوادر المتخصصة اذ كانت هذه المادة تدرس سابقا في كليات العلوم .
صدر للأستاذ الدكتور علاء عبد الخالق حسين التدريسي في كلية الطب البيطري بجامعة البصرة كتاب فن مبادئ التحنيط الذي يقول عنه الدكتور حسين اعتمدت في هذا الكتاب على أسس علمية متطورة في فن التحنيط والطرق الحديثة للهواة والمبتدئين بصورة مبسطة .
وأضاف ؛يتضمن الكتاب نبذة تاريخية عن التحنيط والمواد والأدوات المستعملة في مختبر التحنيط فضلا عن طرق تحنيط الطيور والزواحف والأسماك والعناية بالنماذج المحنطة وصيانتها.
وتابع الدكتور علاء ؛ الى ان مختبر التحنيط يحتاج الى مستلزمات بسيطة يمكن توفرها كما تعتبر طرق التحنيط المتبعة في العراق تقليدية . موضحا ؛ انه تم استخدام مختبر التشريح الخاص بالكلية لتحنيط بعض الحيوانات النادرة في العراق مثل حيوان الغريري (الكرطة) وحيوان ثعلب الماء وهي ألان معروضة في متحف مركز علوم البحار فضلا عن عدد كبير من الطيور المائية لبيئة الاهوار وكذلك خنزير بري كبير وهو الان في احد متاحف لندن . وعن المشاكل التي تواجه هذا الفن والذي يكاد يندثر يقول .. قلة اهتمام الجهات الأكاديمية والعلمية إضافة الى التدمير الذي لحق بالمتاحف بعد عام 2003 ونواجه صعوبة كبيرة في إعادة تاهيلها لحاجتها الى الدعم المادي والعلمي وقلة الكوادر المتخصصة اذ كانت هذه المادة تدرس سابقا في كليات العلوم .