ويضم فريق البحث العديد من أعضاء جمعية "شكوك صحية" وهي جمعية أبحاث وتعليم واستشارات دولية لا تهدف إلى الربح، أقيمت بهدف "الحد من ضرر المعلومات الصحية المضللة".
وأجريت أكثر من نصف هذه الدراسات في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى دول أخرى من بينها المملكة المتحدة وكندا والدنمارك وفرنسا واستونيا وتركيا وأستراليا.