زائرنا الكريم : انت غير مسجل في المنتدى او لم تسجل معلومات الدخول بعد فرجاءنا منك التسجيل اولا للمشاركة في المنتدى وان كنت تريد القراءة فقط فدونك اقسام المنتدى اهلا وسهلا بك...
يا ضيفنا لو جئتنا لوجـــدتنا ....نحن الضيوف وانت رب المنزل
انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل
۩۞۩۞ شبكة رونق الحرف ۞۩۞۩
زائرنا الكريم : انت غير مسجل في المنتدى او لم تسجل معلومات الدخول بعد فرجاءنا منك التسجيل اولا للمشاركة في المنتدى وان كنت تريد القراءة فقط فدونك اقسام المنتدى اهلا وسهلا بك...
يا ضيفنا لو جئتنا لوجـــدتنا ....نحن الضيوف وانت رب المنزل
۩۞۩۞ شبكة رونق الحرف ۞۩۞۩
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ادبية معلومات اخبارية تقنية طبية موسوعية
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
توصل الدكتور سلام جمعه باش المالكي، الاستاذ المساعد في كلية الجامعة المستنصرية و المتفرغ حاليا في جامعة اوهايو، الولايات المتحدة الاميركية بدعوة مجانية منها، الى امكانية التحكم بمشكلة تلوث الهواء الناجم عن مولدات الكهرباء المنزلية بواسطة نبات الآس الذي تكثر زراعته في الحدائق المنزلية العراقية. لقد اثبتت نتائج البحث الذي استمر لاكثر من ستة شهور تحقيق نسبة انخفاض مقدارها 82% لغاز احادي اوكسيد الكربون السام و حوالي 77% لغاز ثنائي اوكسيد الكربون و في ذات الوقت فقد اثبت نبات الآس مقاومة و تعايش عاليين مع تلك الدفقات الغازية حيث ازدادت نسبة مؤشر الكلوروفيل بما يعادل 38% من قيمتها الاصلية و ازداد اتساع الاوراق النباتية بقيمة 77% خلال فترة البحث كمؤشر على عدم تضرر النبات من الدفقات الغازية الملوثة. علما ان تلك العملية قد تم تطبيقها عمليا في بغداد و من خلال تجارب شخصية (منزلية) للباحث و تم طرح الفكرة في اكثر من ندوة و ورشة عمل الا ان انعدام الامكانيات من ناحية اجهزة القياس الضرورية و غياب الدعم قد اعاقت القيام بتجارب حقلية و تسجيل النتائج ضمن اطار علمي دقيق، و هو ما توفر للباحث من خلال الامكانيات المتوفرة في جامعة اوهايو رغم النفقات الباهظة التي تحملها بصورة شخصية عن بعض تفاصيل العمل البحثي، و يأمل الباحث بمواصلة البحث و نشره في احدى المجلات العلمية العالمية الرصينة. تمثل نتائج البحث املا للعائلة العراقية في انقاذ صحة افرادها، كبار السن و الاطفال بصورة خاصة من العديد من الامراض الصدرية التي قد تصل للسرطانات المختلفة و بالذات في الاماكن السكنية المزدحمة، دون تحميل تلك العوائل مصاريف اضافية و دون اي حاجة لاي دعم حكومي و بالتالي فهو تخفيف للاعباء المالية التي قد تتحملها الموازنة العامة من ناحية الحدمات الصحية في الوقت الحالي و في المستقبل.