۩۞۩۞ شبكة رونق الحرف ۞۩۞۩

لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902
زائرنا الكريم : انت غير مسجل في المنتدى او لم تسجل معلومات الدخول بعد فرجاءنا منك التسجيل اولا للمشاركة في المنتدى وان كنت تريد القراءة فقط فدونك اقسام المنتدى اهلا وسهلا بك... لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 61923 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 61923 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 61923 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 61923 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 61923
يا ضيفنا لو جئتنا لوجـــدتنا ....نحن الضيوف وانت رب المنزل

لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

۩۞۩۞ شبكة رونق الحرف ۞۩۞۩

لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902
زائرنا الكريم : انت غير مسجل في المنتدى او لم تسجل معلومات الدخول بعد فرجاءنا منك التسجيل اولا للمشاركة في المنتدى وان كنت تريد القراءة فقط فدونك اقسام المنتدى اهلا وسهلا بك... لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 61923 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 61923 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 61923 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 61923 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 61923
يا ضيفنا لو جئتنا لوجـــدتنا ....نحن الضيوف وانت رب المنزل

لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902 لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل 358902

۩۞۩۞ شبكة رونق الحرف ۞۩۞۩

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ادبية معلومات اخبارية تقنية طبية موسوعية

آخر المواضيع






<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_widget/twitter_widget" title="web widget">Twitter Widget</a></div>



    لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل

    Admin
    Admin
    الاداريون
    الاداريون


    رسالة sms رسالة sms : نرحب بكم ياكرام

    عدد المساهمات : 207
    تاريخ التسجيل : 03/10/2009
    الموقعhttps://adeladel.ahlamontada.com

    لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل Empty لايعلم تاويله...من كتاب حقائق التأويل

    مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء 06 أكتوبر 2009, 11:42 pm


    من كتاب حقائق التاويل للشريف الرضي
    فصل
    ( الراسخون في العلم وعلمهم بتأويل الكتاب )
    فأما قوله تعالى في ذيل هذه الآية : ( وما يعلم تأويله إلا الله
    والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما
    يذكر إلا أولوا الألباب ) فبين العلماء فيه اختلاف :
    فمنهم من جعل الوقف عند اسم الله تعالى ، واستأنف قوله سبحانه :
    [ والراسخون في العلم يقولون آمنا به ] ، فمن ذهب إلى هذا المذهب منهم
    يخرج العلماء عن أن يعلموا كنه التأويل وحقيقته ، ويطلعوا طلعه ويستنبطوا
    غوامضه ، ويستخرجوا كوامنه ، وحطهم بذلك عن رتبة قد استحقوا
    الايفاء عليها واطلاع شرفها ، لان الله سبحانه قد أعطاهم من نهج
    السبيل وضياء الدليل ما يفتتحون به المبهم ويصدعون المظلم ، وكل
    ذلك بتوفيق الله إياهم ونصب منار الأدلة لهم ، فعلمهم بذلك مستمد
    من علم الله سبحانه ، فلا معنى للوقوف بهم دون هذه المنزلة ، والاحجام
    عن إيصالهم إلى أقصى هذه الرتبة .
    وأما الذين يجعلون الوقف عند قوله تعالى : ( وما يعلم تأويله إلا
    الله والراسخون في العلم ) ، فيوفون الاستثناء حقه بادخال العلماء فيه ،
    ويجعلون لهم مزية العلم بتأويل القرآن ، ومعرفة مداخله ومخارجه ، وسلوك
    محاجه ومناهجه . وهذا القول مروي عن ابن عباس ومجاهد
    والربيع
    فأما المحققون من العلماء فيقفون في ذلك على منزلة وسطى وطريقة
    مثلي ، فلا يخرجون العلماء ههنا عن أن يعلموا شيئا من تأويل القرآن
    جملة ، ولا يعطونهم منزلة العلم بجميعه ، والاستيلاء على قليله وكثيره .
    بل يقولون : إن في التأويل ما يعلمه العلماء ، وفيه ما لا يعلمه إلا الله
    تعالى : من نحو تعيين الصغيرة ووقت الساعة وما بيننا وبينها من
    المدة ومقادير الجزاء على الاعمال وما أشبه ذلك .
    وهذا قول جماعة من متقدمي العلماء : منهم الحسن البصري وغيره واليه
    ذهب أبو علي الجبائي ، لأنه يجعل المراد بالتأويل في هذه الآية مصائر
    الأمور وعواقبها ، كقوله تعالى : ( هل ينظرون إلا تأويله
    يوم يأتي تأويله . . ) ، أي : مصيره وعاقبته ، لان
    أصل التأويل من قولهم : آل يؤول ، إذا رجع .
    ومما يؤكد ذلك أن مجاهدا قال في قوله تعالى : ( ذلك خير
    وأحسن تأويلا ): ( إنه سبحانه أراد بالتأويل ههنا : الجزاء
    على الاعمال ) ، فهذا المعنى يلامح ما نحن في ذكره ، لان الجزاء إنما
    هو الشئ الذي آلوا إليه وحصلوا عليه .
    وقد قيل أيضا : ( إن المراد وما يعلم تأويله على التفصيل إلا الله تعالى
    أو لا يعلم تأويله بعينه إلا الله ، لان كثيرا من المتشابه يحتمل الوجوه
    الكثيرة ، وكلها غير خارج عن أدلة العقول ، فيذكر المتأولون
    جميعها ، ولا يقع القطع منهم على مراد الله تعالى بعينه منها ،
    ولا يعلم ذلك إلا الله ، لان الذي يلزم المكلف من ذلك أن يعلم في الجملة
    أنه سبحانه لم يرد ما يخالف أدلة القول ، ولأنه ليس من تكليفنا أن
    نعلم ان المراد من ذلك بعينه ، وإن كان العلماء يعلمونه على الجملة
    وعلى الوجه الذي يمكن أن يعلم عليه .
    و في قول الراسخين في العلم : ( آمنا به كل من عند
    ربنا ) دلالة على استسلامهم في ما لم يعلموا من تأويل المتشابه ، وما استبد
    الله بعلمه من قبيل ما ذكرنا : كوقت القيامة وتمييز الصغائر من الكبائر ،
    إلى ما أشبه ذلك ، فقد بان أن في تأويل المتشابه ما لا يعلمونه ، وإن كان
    يعلمون كثيرا منه .
    وقال قاضي القضاة أبو الحسن - بعد ذكره طرفا من الخلاف
    في هذه الآية - : [ وما يقوله من حمل العطف على حقيقته وجعل
    للعلماء نصيبا من علم التأويل على تفصيله أو جملته ، إما أن يكون المراد
    بذلك عنده وما يعلم تأويله إلا الله وإلا الراسخون في العلم ومع علمهم
    بتأويله ( يقولون آمنا به ) ، أو يكون المراد أنهم يعلمون تأويله في
    حال قولهم : ( آمنا به كل من عند ربنا ) ، ومن قال بذلك استدل
    بظاهر العطف ، وأنه يقتضي مشاركة الثاني للأول في ما وصف به الأول
    وأخبر به عنه ] . وقال : [ إذا أمكن ذلك وأمكن حمل قوله تعالى :
    ( يقولون آمنا به ) على الحال أو على خبر ثان وجب القول بذلك ،
    ولكلا الوجهين مسرح في طريق اللغة . وإنما ينبغي أن ننظر من
    جهة المعنى ، فان ثبت بالدليل صحة أحد المعنيين قضي به ، وإلا لم
    يمتنع أن يرادا جميعا إذا لم يقع بينهما تناف ] .
    قلت أنا : وهذه طريقة لأبي علي فيما ورد من القراءات
    متغايرا فإنه يقول : ( إذا كان يمكن حمل الكلام على القراءتين المختلفتين ،
    فإنهما جميعا مرادتان ، إذا صحت القراءة بهما جميعا ، نظير ذلك قوله
    سبحانه ( وجدها تغرب في عين حمئة ) وقد قرئ حامية ) .
    فيقول : [ إنه يجب أن تكون العين على الصفتين معا ، فتكون حمئة من
    الحمأة ، وحامية من الحمي ، فتكون هناك حرارة وحمأة ، وإلا كان
    يجب ألا تجوز إحدى القراءتين ، لان من أصله أن كل كلام احتمل
    حقيقتين - ولم يكن هناك دلالة على أن المراد به إحدى الحقيقتين دون
    الأخرى - فواجب حمل الكلام عليهما جميعا حتى يكونا مرادين بذلك ،
    ومتى لم يمكن حمل الكلام عليهما جميعا ، فلا بد من أن يبين الله تعالى
    مراده منهما بدلالة ، وإلا خرج من أن يكون فيه فائدة.
    فأما من قرأ حمئة من الحمأة ، فاني قرأت بذلك على شيوخ
    القراءة لابن كثير ونافع وأبي عمرو وحفص ، عن عاصم ، وأما من قرأ
    حامية من الحمي ، فاني قرأت به لحمزة والكسائي وأبي بكر بن عياش ،
    عن عاصم وعبد الله بن عامر .
    وقد ظن بعض الناس أنه لا يجوز إلا أن يكون تمام الكلام ومقطعه
    عند قوله تعالى : [ وما يعلم تأويله إلا الله ] ، وأن الواو للاستقبال
    دون الجمع . قال : ( لأنها لو كانت للجمع لقال : ويقولون آمنا به
    فيستأنف الواو كما استأنف الخبر ، . واحتج على هذا [ القول من قال
    بالقول ] الأول ، بأن قال : ( هذا جائز وقد وجد مثله في
    القرآن : وهو قوله تعالى - في معنى قسم الفئ - : ( ما أفاء
    الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول . . . إلى قوله
    سبحانه ، إن الله شديد العقاب ) ثم أعقب ذلك بالتفصيل
    وتسمية من يستحق هذا الفئ ، فقال : ( للفقراء المهاجرين الذين
    أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا . . .
    إلى قوله تعالى : والذين جاءوا من بعدهم يقولون . . . ) ، وهؤلاء
    لا شك داخلون في مستحقي الفئ كالأولين ، والواو ههنا للجمع ، ثم قال
    سبحانه ، يقولون ( ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا
    بالايمان . . . ) ، ومعناه : قائلين : ربنا اغفر لنا ولإخواننا ،
    فكذلك قوله سبحانه : ( والراسخون في العلم يقولون آمنا به ) يكون
    معناه : والراسخون في العلم يعلمون تأويل ما نصبت لهم عليه الدلائل ، ونحيت
    لهم إليه المذاهب من المتشابه قائلين آمنا به ، ومن الشاهد على ذلك قول
    يزيد بن مفرغ الحميري - لما سامه عباد بن زياد أن يبيع عبده بردا في
    دين لزمه ، وحديثه في هذه القصة طويل وهو بعد مستفيض - :
    وشريت بردا ، ليتني * من بعد برد كنت هامه )
    فالريح تبكي شجوها * والبرق يلمع في الغمامة
    قوله : ( وشريت ) يريد : وبعت ، وهو من الأضداد .
    وقوله : ( والبرق يلمع . . . ) يريد : والبرق أيضا يبكي شجوه لامعا
    في الغمامة ، أي : في حال لمعانه ، ولولا أن المراد هذا لما كان لقوله :
    ( والبرق يلمع في الغمامة ) اتصال بقوله : ( فالريح تبكي شجوها ) ، بل كان
    بعيدا منه قصيا ، وغريبا أجنبيا .
    وإذا كان ذلك سائغا في اللغة وجب حمله على موافقة دلالة الآية ، في
    وجوب رد المتشابه إلى المحكم ، فيعلم الراسخون في العلم تأويله إذا استدلوا
    بالمحكم على معناه ، ولو كان العلماء لا يعلمون شيئا من تأويل المتشابه بتة ، ما
    كان لما روي أن رسول الله صلى الله عليه وآله علم أمير المؤمنين عليه السلام
    التفسير ، معنى ، لان معنى التفسير والتأويل إنما يكون لما غمض ودق ولم
    يعلم بظاهره . وهذه صفة المتشابه ، وأما المحكم الذي يعلم بظاهره ،
    فلا حاجة بأحد إلى تعليمه ، لان أهل اللسان فيه سواء ، ولولا أن الامر
    على ذ لك لما كان لدعاء النبي صلى الله عليه وآله لابن عباس ( ره ) بأن
    يعلمه الله التأويل معنى ، لأنا نعلم أنه لم يرد عليه السلام تعليمه الظاهر
    الواضح ، فلم يبق إلى الغامض الباطن .
    ومن وجه آخر : أن حقيقة الواو الجمع ، فوجب حملها على سنن
    حقيقتها ومقتضاها ، ولا يجوز حملها على الابتداء الا بدلالة ، ولا دلالة
    ههنا توجب صرفها عن الحقيقة ، فوجب حملها على الجمع ، حتى تقوم الدلالة .
    وكان أبو حاتم السجستاني يقول : ( إن الوقف على قوله تعالى :
    [ وما يعلم تأويله الا الله ] ، لأنه قد حذف من الكلام ( أما ) ،
    وكأنه تعالى قال : ( وأما الراسخون في العلم فيقولون آمنا به ) ، وزعم
    أنه إنما جاز حذفها لأنه قد جرى ذكرها وهو قوله تعالى : ( فأما الذين
    في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ) . قال : ( و ( أما ) لا تكاد
    تجئ في القرآن مفردة حتى تثني أو تثلث أو تزاد على ذلك كقوله
    سبحانه : ( فأما اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر ) وكقوله
    تعالى : ( أما السفينة فكانت لمساكين . . . وأما الغلام
    فكان أبواه مؤمنين . . . وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين . .)
    فلما قال سبحانه : ( فالذين في قلوبهم زيغ ) قدرنا ان ( أما ) مرادة مع
    ( الراسخين في العلم ) ، فكأنه تعالى قال : وأما الراسخون في العلم . . . )
    وكلام أبي حاتم في ذلك غير سديد ولا مطرد ، لأنه قدر في الكلام
    حذف ( أما ) ، وذكر أنها تقع في القرآن كثيرا مكررة . ولعمري
    إن الامر كما قال من وقوعها مكررة في القرآن ! ، وما علمناها جاءت
    فيه مرادة محذوفة ، وكان ينبغي أن يرينا من القرآن موضعا هي فيه مرادة
    وقد حذفت ليكون شاهدا على ما ذكره ، فأما أن يستشهد بتكريرها على حذفها
    فذلك غير مستقيم ، ولو كان الامر على ما قال لكان وجه الكلام أن
    يقول تعالى : ( والراسخون في العلم فيقولون آمنا به ) ، كما قال سبحانه :
    ( فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون . . . ) ، فيعلم أن الموضع لاما ،
    وألا لم تكن على ذلك دلالة .
    ولا يجوز الوقف على العلم في الوجهين جميعا لان ما بعد العلم يكون
    حالا في أحد الوجهين وخبرا في الآخر ، و ( الوقف التام ) على
    ( به ) ، وقد أوردنا في هذه المسألة ما فيه بلاغ ومقنع بتوفيق الله تعالى .


      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 07 مايو 2024, 8:40 am