علاوة على ما تقدم وبهدف الحفاظ على الأوكسجين في السفينة، تم تزويدها بنباتات تمتمص الغازات الضارة وتوفر الهواء النقي.
كما ان المواد الشفافة التي صنعّت بها "سفينة نوح" العصرية تسمح باختراق الضوء الى داخليها، ما يوفر استهلاك الضوء فيها، اضافة الى ان الطبقة الخارجية مزودة بطبقة تؤدي دور مصفاة الضوء الذي يدخل السفينة.
وقال المهندس الروسي ألكسندر ريميزوف انه تمت مراعاة أمرين في تصنيع هذه السفينة، الأول هو توفير الأمن واعتماد كل سبل الحذر من ظروف البيئة المحيطة والتغييرات المناخية، والثاني هو حماية البيئة من السلوك الإنساني المدمّر أحياناً.