وقد أجري البحث على 36 مريضاً، وتبين بعد شهر من تلقي العلاج أن 41 من أصل 48 نوعا من هذه التقرحات أظهرت استجابة عيادية تامة له، أي ان مظاهر الورم التي تظهر في الفحص الطبي زالت تماماً.
وبعد 15 شهراً تبين أن ثلثي التقرحات الجلدية السرطانية واصلت إظهار استجابة تامة للعلاج.
وقال الباحثون إن هذا العلاج ما يزال بحاجة لدراسات أوسع لاختبار المكون الفعال في مستخلص هذا العشب، كخيار جديد لعلاج هذا النوع من السرطان.