ويصيب الأرق واحداً من بين كل خمسة مواطنين أمريكيين، ويرتفع المعدل إلى واحد بين كل ثلاثة بين كبار السن، ويتم الربط بينه وبين عدد من المشكلات البدنية بدءاً من الحوادث ووصولاً إلى ارتفاع ضغط الدم، ولا عجب أنه يضر أيضاً بالصحة العقلية.
وقال بيسي عندما يكون نومك قليلاً فإن اهم شيء يمكنك أن تفعله هو قضاء وقت أقل في الفراش.
وأظهرت الأبحاث على مدار ثلاثة عقود أن العلاج السلوكي الإدراكي له فاعلية القرص المعالج للأرق نفسها مع أعراض جانبية أقل، وحتى الأن فإن استراتيجية تكثيف الوقت والمساعدة التي تشمل عادة مواعيد تمتد بين ست إلى ثماني ساعات مع طبيب نفسي ليست متاحة بشكل واسع.