رسالة sms
[img][/img]النعام
يعتبر طائر النعام من الطيور العملاقة كبيرة الحجم و طيور النعام من الطيور التي لا تطير بل تستخدم القدمين للعدو بسرعات كبيرة جدا.
استأنس طائر النعام في القدم ولا زال يربى في مناطق واسعة من العالم لإغراض متعددة ومنها الاستفادة من الجلد والريش بالإضافة إلى اللحوم و البيض.
لازالت تربية النعام محدودة بشكل كبير وبشكل خاص في المناطق العربية على الرغم من الأهمية الاقتصادية الكبيرة لتربية طيور النعام .
تعتبر تربية النعام غير مكلفة وذات جدوى ممتازة فطيور النعام طيور نباتية تميل لتناول الحشائش و بالتالي من الممكن ان يتم تربية طيور النعام في المساحات الخضراء الواسعة.
يأكل النعام ما تأكله حيوانات المراعي وخصوصاً الحشائش الطرية ذات الأوراق العريضة كالفصة والبرسيم حيث يستسيغها الطائر ويقبل على تناولها.
تغذية النعام
إن النظام المستخدم في تغذية النعام يتعلق كثيراً بالمواد المزروعة و المتوفرة و بالإمكانات المادية المتاحة حيث يجب أن تتوفر المساحات الكبيرة و المغطاة بالأعشاب الخضراء، إضافة إلى العليقة الجاهزة و التي تشمل الحبوب إضافة إلى المتممات العلفية من معادن نادرة و أساسية و فيتامنيات و أحماض أمينيه.
و يتميز النعام بمقدرته على هضم كميات كبيرة و عالية من الألياف في العليقة الجاهزة و التي قد تصل إلى 25% ألياف خام.
و تتم تغذية صغار النعام ابتداء من اليوم الأول بعد خروجه من المفقس و الذي يبقى فيه لمدة ثلاثة أيام حيث يتغذى على صفار البيض المتوضع في تجويفه البطني حيث يبدأ في شرب الماء و التهام بعض قطع الأوراق الخضراء الطرية أو المقطعة من البرسيم و الجزر المبشور.
التكاثر عند النعام
أفضل موسم للإنتاج هو شهر آذار حتى نهاية تشرين الأول، هذا و يعتبر طول النهار و مدة التعرض للضوء هي العامل المحدد لبداية موسم التربية في المناطق البيئية المختلفة.
و عند بداية الموسم فإن الذكور تظهر لوناً محمراً محدداً في قصبة الأرجل والمنقار و حافة العينين و يعتبر مدى استمرار هذا المظهر مرتبط مع درجة النضوج و المقدرة الجنسية في الذكور و تنعكس إيجاباً على مدى الخصوبة في البيض.
يعتبر طائر النعام من الطيور العملاقة كبيرة الحجم و طيور النعام من الطيور التي لا تطير بل تستخدم القدمين للعدو بسرعات كبيرة جدا.
استأنس طائر النعام في القدم ولا زال يربى في مناطق واسعة من العالم لإغراض متعددة ومنها الاستفادة من الجلد والريش بالإضافة إلى اللحوم و البيض.
لازالت تربية النعام محدودة بشكل كبير وبشكل خاص في المناطق العربية على الرغم من الأهمية الاقتصادية الكبيرة لتربية طيور النعام .
تعتبر تربية النعام غير مكلفة وذات جدوى ممتازة فطيور النعام طيور نباتية تميل لتناول الحشائش و بالتالي من الممكن ان يتم تربية طيور النعام في المساحات الخضراء الواسعة.
يأكل النعام ما تأكله حيوانات المراعي وخصوصاً الحشائش الطرية ذات الأوراق العريضة كالفصة والبرسيم حيث يستسيغها الطائر ويقبل على تناولها.
تغذية النعام
إن النظام المستخدم في تغذية النعام يتعلق كثيراً بالمواد المزروعة و المتوفرة و بالإمكانات المادية المتاحة حيث يجب أن تتوفر المساحات الكبيرة و المغطاة بالأعشاب الخضراء، إضافة إلى العليقة الجاهزة و التي تشمل الحبوب إضافة إلى المتممات العلفية من معادن نادرة و أساسية و فيتامنيات و أحماض أمينيه.
و يتميز النعام بمقدرته على هضم كميات كبيرة و عالية من الألياف في العليقة الجاهزة و التي قد تصل إلى 25% ألياف خام.
و تتم تغذية صغار النعام ابتداء من اليوم الأول بعد خروجه من المفقس و الذي يبقى فيه لمدة ثلاثة أيام حيث يتغذى على صفار البيض المتوضع في تجويفه البطني حيث يبدأ في شرب الماء و التهام بعض قطع الأوراق الخضراء الطرية أو المقطعة من البرسيم و الجزر المبشور.
التكاثر عند النعام
أفضل موسم للإنتاج هو شهر آذار حتى نهاية تشرين الأول، هذا و يعتبر طول النهار و مدة التعرض للضوء هي العامل المحدد لبداية موسم التربية في المناطق البيئية المختلفة.
و عند بداية الموسم فإن الذكور تظهر لوناً محمراً محدداً في قصبة الأرجل والمنقار و حافة العينين و يعتبر مدى استمرار هذا المظهر مرتبط مع درجة النضوج و المقدرة الجنسية في الذكور و تنعكس إيجاباً على مدى الخصوبة في البيض.
