الوليد بن عبد الملك والقران
وجاء في تفسير القرطبي و في كتاب أدب الدين والدنيا للماوردي
وامتاع الاسماع للمقريزي والكامل لابن الاثير ، ووفات الوفيات للكتبي
عن أن الوليد بن عبد الملك تفاءل
يوما في المصحف ، فخرج له قوله تعالى : ( واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد ) ،
[ سورة إبراهيم : 15 ] فمزق المصحف وأنشأ يقول :
أتوعد كل جبار عنيدٍ
فها أنا ذاك جبار عنيدُ
إذا ما جئت ربك يوم حشرٍ
فقل : يا رب مزقني الوليدُ
فلم يلبث إلا أياما يسيرة حتى قتل شر قتله ، وصلب رأسه على قصره ، ثم على أعلى
سور بلده .
وجاء في تفسير القرطبي و في كتاب أدب الدين والدنيا للماوردي
وامتاع الاسماع للمقريزي والكامل لابن الاثير ، ووفات الوفيات للكتبي
عن أن الوليد بن عبد الملك تفاءل
يوما في المصحف ، فخرج له قوله تعالى : ( واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد ) ،
[ سورة إبراهيم : 15 ] فمزق المصحف وأنشأ يقول :
أتوعد كل جبار عنيدٍ
فها أنا ذاك جبار عنيدُ
إذا ما جئت ربك يوم حشرٍ
فقل : يا رب مزقني الوليدُ
فلم يلبث إلا أياما يسيرة حتى قتل شر قتله ، وصلب رأسه على قصره ، ثم على أعلى
سور بلده .