وقالت متحدثة باسم الجمعية التي تدير إذاعات فاميلي ريديو التبشيرية "انه علينا أن نحذر الجميع بغض النظر عن الجنسية والدين، لأن ذلك سيؤثر علينا جميعاً".
وقد ذكرت المتحدثة ماري شيهان "أن المجموعة واجهت صعوبة في إيجاد شركة إعلانات تقبل بنشر هذه الإعلانات "الحساسة"، إلا أن الشركة وافقت على ذلك في النهاية وحصلت على الإذن اللازم من السلطات البلدية، واضطرت المجموعة إلى تخفيف مضمون الرسالة لتتناسب أكثر مع متطلبات الثقافة الإسلامية".