ولفتت الدراسة، التي استغرقت زهاء العقد، ونشرت نتائجها في الدورية الدولية لعلم الأوبئة ، إلى أن التأثيرات المحتملة للاستخدام الكثيف والطويل المدى للهواتف النقالة يتطلب المزيد من الدراسات".
وكان فريق من العلماء مؤلف من 31 عالماً من 14 دولة، قد أصدروا هذا القرار بعد مراجعات لدراسات حول مدى سلامة الهواتف المحمولة، حيث وجد العلماء دليلاً اعتبروه كافياً لتصنيفه بوصفه مسبباً محتملاً لإصابة البشر بالسرطان.