تمكنت الهند من تطوير أرخص كمبيوتر محمول في العالم وهو جهاز يعمل بتقنية اللمس ثمنه 35 دولارا فقط.
وأزاح وزير تنمية الموارد البشرية الهندي كابيل سيبال الستار عن الجهاز المخصص للطلاب وقال ان وزارته بدأت مفاوضات مع مصنعين عالميين للبدء في انتاج الجهاز بأعداد كبيرة.
وأبلغ الوزير مؤتمرا صحفيا "وصلنا الى مرحلة متطورة... فاليوم اللوحة الام والرقيقة الالكترونية ووحدة المعالجة والوصلات .. كل ذلك يتكلف حوالي 35 دولارا بما في ذلك الذاكرة والعرض وكل شيء."
وقال ان الجهاز الذي يعمل بطريقة اللمس على الشاشة مزود بمواقع لتصفح الانترنت وجهاز لقراءة ملفات (بي.دي.اف) وبرامج لمؤتمرات الفيديو وان مكوناته مصنوعة بمرونة كافية لاستيعاب اي مكونات جديدة وفقا لاحتياجات المستخدم.
واضاف سيبال أن الجهاز الذي يعتمد على نظام تشغيل لينوكس من المتوقع تقديمه الي مؤسسات التعليم العالي ابتداء من العام القادم لكن الهدف هو خفض سعره الي 20 دولارا ثم الى 10 دولارات في نهاية المطاف.
وطور الجهاز فرق بحثية في معهدي التكولوجيا الرائدين في الهند وهما المعهد الهندي للتكنولوجيا والمعهد الهندي للعلوم.
وتنفق الهندي حوالي ثلاثة بالمئة من ميزانيتها السنوية على التعليم في المدارس وحسنت معدلات القراءة والكتابة الي أكثر من 64 بالمئة من جملة عدد سكانها البالغ 1.2 مليار نسمة لكن دراسات أظهرت ان العديد من الطلاب يمكنهم بالكاد القراءة او الكتابة وان معظم المدارس الحكومية تفتقر الي تجهيزات كافية.
وأزاح وزير تنمية الموارد البشرية الهندي كابيل سيبال الستار عن الجهاز المخصص للطلاب وقال ان وزارته بدأت مفاوضات مع مصنعين عالميين للبدء في انتاج الجهاز بأعداد كبيرة.
وأبلغ الوزير مؤتمرا صحفيا "وصلنا الى مرحلة متطورة... فاليوم اللوحة الام والرقيقة الالكترونية ووحدة المعالجة والوصلات .. كل ذلك يتكلف حوالي 35 دولارا بما في ذلك الذاكرة والعرض وكل شيء."
وقال ان الجهاز الذي يعمل بطريقة اللمس على الشاشة مزود بمواقع لتصفح الانترنت وجهاز لقراءة ملفات (بي.دي.اف) وبرامج لمؤتمرات الفيديو وان مكوناته مصنوعة بمرونة كافية لاستيعاب اي مكونات جديدة وفقا لاحتياجات المستخدم.
واضاف سيبال أن الجهاز الذي يعتمد على نظام تشغيل لينوكس من المتوقع تقديمه الي مؤسسات التعليم العالي ابتداء من العام القادم لكن الهدف هو خفض سعره الي 20 دولارا ثم الى 10 دولارات في نهاية المطاف.
وطور الجهاز فرق بحثية في معهدي التكولوجيا الرائدين في الهند وهما المعهد الهندي للتكنولوجيا والمعهد الهندي للعلوم.
وتنفق الهندي حوالي ثلاثة بالمئة من ميزانيتها السنوية على التعليم في المدارس وحسنت معدلات القراءة والكتابة الي أكثر من 64 بالمئة من جملة عدد سكانها البالغ 1.2 مليار نسمة لكن دراسات أظهرت ان العديد من الطلاب يمكنهم بالكاد القراءة او الكتابة وان معظم المدارس الحكومية تفتقر الي تجهيزات كافية.