واعتمد التصميم الخارجي للسيارة على نموذج "فنتوري بوكاي" للسيارات السريعة، الذي فشل عام 2004 في تحطيم الرقم القياسي للسرعة، مستخدماً خلايا الهيدوجين للحصول على الطاقة .
يشار إلى أن الرقم الحالي، رغم أنه بات مسجلاً لدى الطلاب ، غير أنه لن يدخل الموسوعات القياسية الرسمية إلا بعد تجربة إضافية تجري بإشراف دولي .