وستعطي الصور الجديدة التي يلتقطها هابل فرصة اضافية للعلماء من اجل دراسة المواد المنتشرة في الفضاء من جراء الانفجارات النجمية.
ويقع مشهد الانفجار النجمي سوبر نوفا 1987 على بعد 168 الف سنة ضوئية من الارض ويعطي صورة واضحة ومفصلة لما يحصل عندما تنتهي النجوم الكبيرة بالانفجار وتبعث في الفضاء كميات هائلة من الغبار والغاز ومواد ثقيلة كالكبريت والسيليكون والحديد.