وتقول الدراسة إنه لا مجال للشك في كون النشاط البدني مرتبط بنسبة الشحوم في الجسم، أو في كون التمارين الرياضية مفيدة للأطفال، لكنها تطالب باعادة النظر في نجاعتها كطريقة لمحاربة سمنة الأطفال.
ويؤكد البروفيسور تيري ويلكين أن زيادة شحوم الجسم عند الطفل بنسبة 10% تؤدي إلى تقليص مدة نشاطه البدني اليومي بأربع دقائق. "قد يبدو الفرق ضئيلاً لكنه مهم عندما يتكرر الأمر مدة طويلة".