وقال جوانا هايغ، رئيسة فريق البحث: "أظهرت النتائج انخفاضا في الإشعاعات فوق البنفجسية، وهو أمر لم نكن نتوقعه، إلا أن ما أثار الدهشة هو الارتفاع في نسبة الإشعاعات المرئية، في الوقت الذي يقل فيه النشاط الشمسي".
ورغم أن الدراسة تغطي فترة قصيرة، تؤكد هايغ أنها تحمل الكثير من المحاذير.
من جهته، يقول روبرت فون سيبنبيرغن، عالم الفيزياء الشمسية في جامعة شيفيلد: "ما نشر في هذه الدراسة مثير للغاية، رغم أنه غير متوقع أبدا".
غير أن فون سيبنبيرغن يؤكد أنه رغم قرب الشمس من الأرض، لا زال العلماء يجهلون الكثير عنها.