ووجد الباحثون أن المادة الجديدة لا تترك أي آثار جانبية؛ كونها مستخلصة من منتجات طبيعية على عكس العلاجات المتداولة، والتي قد تترك إحمراراً أو شعوراً بالحرقة في وجوه الشباب النضرة.
وأشارت الدراسة إلى أن "حب الشباب يصيب أكثر من 85% من المراهقين في العالم، ويعاني من هذه الحالة أكثر من أربعين مليون شخص في الولايات المتحدة"