وقال المسؤول عن الدراسة تاكايوكي ناكاغاوا إن "النتائج اظهرت أن استخدام عامل النمو الشبيه بالإنسولين من خلال الجل كان آمناً وله فعالية مساوية بل تتخطى فعالية العلاج بالأوكسيجين الذي كان يستخدم".
وتبين بعد 12 أسبوعاً من الاختبار أن 48% من المرضى أظهروا تحسناً في السمع، وازداد المعدل إلى 56% في الأسبوع 24.
واشار ناكاغاوا إلى أنها المرة الأولى التي يختبر فيها عامل نمو في علاج السمع، لكنه لفت إلى أنه بالرغم من هذه النتائج فقد تبين أن 20% ممن شملهم الاختبار لم يظهروا تحسناً.