وتضيف الصحيفة " ان تارا لاتستطيع أن تتعرف على ابنتيها عند اصطحابهما من المدرسة، إلا من خلال الملابس التي يرتديانها في الصباح .
وقالت تارا "إنها تخشى ألا تتعرف على أطفالها إذا ما تم تبديلهم" واصفة تقنيتها للعثور عليهما باستبعاد غير المتضمن للمعطيات، فعندما تذهب إلى المدرسة، كل ما تبحث عنه هو فتاتين، شقراوتين، تسيران معاً، ثم تنتقل إلى المرحلة الأخرى من التدقيق عن طريق تفحص الملابس، حتى تصل إلى غايتها".