تباريح ووجد
ابراهيم الباوي
دموعي سوفَ أذرفها لناءٍ
تُقرحُ مُقلتي وتُزيدُ آهي
وإني والسُهاد لفي وفاق ٍ
وفارقني على عمدٍ رفاهي
عزوفي عنكِ يا أملي شقاءٌ
سألقى بعد فاتنتي دواهي
سأقلعُ عن ورود الماءِ عمداً
فأنتِ الري إن عزتْ مياهي
تباهى في جمال ِ الوعل روضٌ
وفيكِ العين يا وعلي تُباهي
فرفقاً بالذي يَبكيكِ وجداً
يجاملُ أوجهاً والطرفُ ساهي
فأطفي خافقي إذ هامَ شوقاً
غدا يا سُهد يُلمحُ في شفاهي
ابراهيم الباوي
دموعي سوفَ أذرفها لناءٍ
تُقرحُ مُقلتي وتُزيدُ آهي
وإني والسُهاد لفي وفاق ٍ
وفارقني على عمدٍ رفاهي
عزوفي عنكِ يا أملي شقاءٌ
سألقى بعد فاتنتي دواهي
سأقلعُ عن ورود الماءِ عمداً
فأنتِ الري إن عزتْ مياهي
تباهى في جمال ِ الوعل روضٌ
وفيكِ العين يا وعلي تُباهي
فرفقاً بالذي يَبكيكِ وجداً
يجاملُ أوجهاً والطرفُ ساهي
فأطفي خافقي إذ هامَ شوقاً
غدا يا سُهد يُلمحُ في شفاهي