وبينت الدراسة أن مجرد التفكير في الاستحمام، يسهم في إراحة البعض من المشاعر والأفكار السلبية التي تراودهم أو الشعور بملازمة الحظ السيئ لهم.
وأثبتت دراسة منفصلة أن الشعور بالذنب عند بعض الناس يخف في حال اقترفوا هفوة ما, إذا استخدموا معقماً لليدين.
وأشاروا إلى أن النظافة بشكل عام تزيل آثارا خلّفتها تجارب سابقة، سعيدة كانت أو تعيسة، وأن تنظيف كل عضو من الجسم له دلالات نفسية هامة, فبالنسبة للذين يكذبون مثلا, فإن الفم هو أكثر جزء يفضلون غسله.