وتبيّن أن التعرّض لمعدل يقل قطره عن 2.5 ميكرومتر من الهواء الملوث، يرتبط بتراجع في صحة المرأة العقلية.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة جنيفر ووف إن "النساء اللواتي تعرضن لمعدلات أعلى من الجسيمات (الملوثة) على مدى طويل عانين أكثر من تراجع في الإدراك على مدى 4 سنوات من المتابعة.. وهذا الرابط ينطبق على تلوث الهواء الخفيف والكثيف".
وذكرت أن كل زيادة في تعرّض النساء لتلوث الهواء بمعدل 10 وحدات، يجعلهن يشخن عقلياً بنحو سنتين.