[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حذرت جمعيات حقوق الطفل في الولايات المتحدة وأوروبا من تجاهل احتياجات الطفل النفسية والسلوكية ومن اهماله عاطفياً سواء عن عمد أو جهل ونقص إدراك.
وأوضح الدكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، أن هذه التحذيرات تستند إلى دراسات علمية أكدت أن الاهمال العاطفي للطفل وعدم تلبية احتياجاته النفسية سبب رئيسي لتعريضه لحدوث تآكل شديد في الجزء المسئول عن عمر الخلايا في الحامض النووي "دي ان ايه".
وأكد بدران أن هذا التآكل في ذلك الجزء الذي يطلق عليه علمياً "التيلومير" يؤدي إلى نقص عمر الإنسان بسبب عدم قدرته على مقاومة الأمراض لتناقص عمر الخلايا وتلفها, مشيراً إلى أن "التيلومير" يتأثر سلباً ويتآكل أيضاً عند اتباع نمط حياة غير صحي يؤدي إلى السمنة أو بسبب التوتر والتدخين والسكر الزائد والكسل أو الشيخوخة المبكرة, ويمكننا مقاومة الأمراض وزيادة الخلايا وتحسين طول "التيلومير" عن طريق ممارسة الرياضة يومياً خاصةً المشي.
حذرت جمعيات حقوق الطفل في الولايات المتحدة وأوروبا من تجاهل احتياجات الطفل النفسية والسلوكية ومن اهماله عاطفياً سواء عن عمد أو جهل ونقص إدراك.
وأوضح الدكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، أن هذه التحذيرات تستند إلى دراسات علمية أكدت أن الاهمال العاطفي للطفل وعدم تلبية احتياجاته النفسية سبب رئيسي لتعريضه لحدوث تآكل شديد في الجزء المسئول عن عمر الخلايا في الحامض النووي "دي ان ايه".
وأكد بدران أن هذا التآكل في ذلك الجزء الذي يطلق عليه علمياً "التيلومير" يؤدي إلى نقص عمر الإنسان بسبب عدم قدرته على مقاومة الأمراض لتناقص عمر الخلايا وتلفها, مشيراً إلى أن "التيلومير" يتأثر سلباً ويتآكل أيضاً عند اتباع نمط حياة غير صحي يؤدي إلى السمنة أو بسبب التوتر والتدخين والسكر الزائد والكسل أو الشيخوخة المبكرة, ويمكننا مقاومة الأمراض وزيادة الخلايا وتحسين طول "التيلومير" عن طريق ممارسة الرياضة يومياً خاصةً المشي.