[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكد الدكتور عمر زيدان أستاذ العلاج التحفظي بجامعة مينيسوتا بشمال الولايات المتحدة الأمريكية، أنه قد أجرى العديد من الأبحاث بالتعاون مع كلية الصيدلة جامعة المنصورة، وتم استخلاص مركبات من مواد طبيعية مثل العرقسوس، حيث ثبت أنه لديه كفاءة عالية فى القضاء على البكتيريا التى تسبب التسوس.
ودعا زيدان للعودة إلى الطبيعة وشرب المشروبات الطبيعية التي ارتبطت بتراثنا بدون تحلية، وضرورة غسيل الفم بالطريقة الصحيحة واستخدام المعجون الذي يحتوي على مادة "الفلوريد" على الأقل مرتين فى اليوم، ومن الأفضل ثلاث مرات فى اليوم وضرورة أن تحتوى مياه الشرب على النسبة المطلوبة من "الفلوريد" للتأكد من مقاومة التسوس.
يذكر أن العرقسوس منفث للبلغم، ومقوي لجهاز المناعة، ومضاد للفيروسات، ومضاد حيوي يعالج العدوى بالجهاز التنفسي، ومضاد للحساسية، كما أنه يعالج الكحة وإلتهاب الحلق ويلطفه ويزيد المادة المخاطية التي تحمي جدار المعدة وتقلل إفراز الحامض بها، ويساعد على إلتئام القرحة.
أكد الدكتور عمر زيدان أستاذ العلاج التحفظي بجامعة مينيسوتا بشمال الولايات المتحدة الأمريكية، أنه قد أجرى العديد من الأبحاث بالتعاون مع كلية الصيدلة جامعة المنصورة، وتم استخلاص مركبات من مواد طبيعية مثل العرقسوس، حيث ثبت أنه لديه كفاءة عالية فى القضاء على البكتيريا التى تسبب التسوس.
ودعا زيدان للعودة إلى الطبيعة وشرب المشروبات الطبيعية التي ارتبطت بتراثنا بدون تحلية، وضرورة غسيل الفم بالطريقة الصحيحة واستخدام المعجون الذي يحتوي على مادة "الفلوريد" على الأقل مرتين فى اليوم، ومن الأفضل ثلاث مرات فى اليوم وضرورة أن تحتوى مياه الشرب على النسبة المطلوبة من "الفلوريد" للتأكد من مقاومة التسوس.
يذكر أن العرقسوس منفث للبلغم، ومقوي لجهاز المناعة، ومضاد للفيروسات، ومضاد حيوي يعالج العدوى بالجهاز التنفسي، ومضاد للحساسية، كما أنه يعالج الكحة وإلتهاب الحلق ويلطفه ويزيد المادة المخاطية التي تحمي جدار المعدة وتقلل إفراز الحامض بها، ويساعد على إلتئام القرحة.